«إن النص الذي نقدمه للقارئ العربي، ترجمةً وتقديما، نصٌ نفيس ليس للقارئ العربي عهد لا بمضامينه ولا بأسلوبه الفريد فهو يختلف كل الاختلاف عما روّج من فكر دو سوسير اللساني من خلال كتاب المحاضرات في اللسانيات العامة المنسوب إليه.
أن كتاب «في جوهري اللغة» متقدم على كتاب المحاضرات في اللسانيات العامة، لكن..